بات السعوديون أمس، ليلتهم في راحة وطمأنينة، وذلك بعد أن هلت بشائر الخير مع ساعات الصباح الأولى، ممهورة بتوقيع خادم الحرمين الشريفين على أمر ملكي عنوانه الرئيس: التخفيف على أبنائه وبناته.
الأمر الملكي الكريم، الذي جاء استناداً على ما عرضه ولي العهد بشأن ما سيترتب على الإجراءات الضرورية التي اتخذتها الدولة لإعادة هيكلة الاقتصاد من زيادة في أعباء المعيشة على بعض شرائح المواطنين، منح السعوديين جرعة تفاؤل إضافية، تدعمهم في طريقهم نحو النماء والرخاء، وتنير مستقبلهم نحو تحقيق حلم الوطن، بتفعيل بنود رؤية 2030 على أرض الواقع.
هذا الحلم، اتحد حوله السعوديون، وهم مؤمنون بأنهم في قلب سلمان، وأن كل مواطن، وكل جزء من أجزاء وطننا الغالي، هو محل اهتمامه ورعايته، لذا يجب علينا التعاضد ومواصلة العمل الجاد نحو التنمية الشاملة والمتوازنة.
الأمر الملكي الكريم، الذي جاء استناداً على ما عرضه ولي العهد بشأن ما سيترتب على الإجراءات الضرورية التي اتخذتها الدولة لإعادة هيكلة الاقتصاد من زيادة في أعباء المعيشة على بعض شرائح المواطنين، منح السعوديين جرعة تفاؤل إضافية، تدعمهم في طريقهم نحو النماء والرخاء، وتنير مستقبلهم نحو تحقيق حلم الوطن، بتفعيل بنود رؤية 2030 على أرض الواقع.
هذا الحلم، اتحد حوله السعوديون، وهم مؤمنون بأنهم في قلب سلمان، وأن كل مواطن، وكل جزء من أجزاء وطننا الغالي، هو محل اهتمامه ورعايته، لذا يجب علينا التعاضد ومواصلة العمل الجاد نحو التنمية الشاملة والمتوازنة.